Admin Admin
المساهمات : 59 تاريخ التسجيل : 06/10/2009
| موضوع: بلغوا عني ولو آية الأحد أكتوبر 25, 2009 1:21 am | |
| السلام علبكم ورحمة الله وبركاته بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد وآله ومن واله
بلغوا عنى ولو آية
عايزين كل واحد يدخل يبلغ عن الرسول ولو بأية
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلْيَعْزِمْ فِي الدُّعَاءِ وَلَا يَقُلْ اللَّهُمَّ إِنْ شِئْتَ فَأَعْطِنِي فَإِنَّ اللَّهَ لَا مُسْتَكْرِهَ لَهُ". أخرجه ابن أبى شيبة (6/21 ، رقم 29162) ، وأحمد (3/101 ، رقم 11999) ، والبخاري (5/2334 ، رقم 5979) ، ومسلم (4/2063 ، رقم 2678) ، والنسائي فى الكبرى (6/151 ، رقم 10420) . وأخرجه أيضًا : البخاري فى الأدب المفرد (1/213 ، رقم 608) ، والديلمي (1/316 ، رقم 1245). قال الإمام النَّوَوِيّ في "شرح صحيح مسلم": وَفِي رِوَايَة : (وَلْيَعْزِمِ الرَّغْبَة فَإِنَّ اللهَ لَا يَتَعَاظَمهُ شَيْء أَعْطَاهُ) قَالَ الْعُلَمَاء: عَزْم الْمَسْأَلَة: الشِّدَّة فِي طَلَبهَا, وَالْجَزْم مِنْ غَيْر ضَعْف فِي الطَّلَب, وَلَا تَعْلِيق عَلَى مَشِيئَة وَنَحْوهَا, وَقِيلَ: هُوَ حُسْن الظَّنّ بِاَللَّهِ تَعَالَى فِي الْإِجَابَة. وَمَعْنَى الْحَدِيث: اِسْتِحْبَاب الْجَزْم فِي الطَّلَب, وَكَرَاهَة التَّعْلِيق عَلَى الْمَشِيئَة. انتهى كلامه رحمه الله، وقال الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب في "كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد": فيه خمس مسائل: الأولى: النهي عن الاستثناء في الدعاء. الثانية: بيان العلة في ذلك. الثالثة: قوله: (ليعزم المسألة). الرابعة: إعظام الرغبة. الخامسة: التعليل لهذا الأمر. | |
|
islamic_light2008
المساهمات : 81 تاريخ التسجيل : 24/10/2009
| موضوع: رد: بلغوا عني ولو آية الثلاثاء أكتوبر 27, 2009 1:03 am | |
| عن أنس : كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم فدعا رجل فقال يا بديع السماوات يا حي يا قيوم اني أسألك فقال أتدرون بما دعا والذي نفسي بيده دعا الله باسمه الذي إذا دعي به أجاب
قال الألباني : صـحـيـح
| |
|
nahla
المساهمات : 18 تاريخ التسجيل : 25/10/2009
| موضوع: رد: بلغوا عني ولو آية الثلاثاء أكتوبر 27, 2009 1:55 am | |
| عن زينب ابنة سلمة عن أم حبيبة رضي الله عنهما قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تحد على ميت فوق ثلاث إلا على زوج أربعة أشهر وعشرا" رواه البخاري من حديث طويل. مع أبي هريرة على ظهر المسجد فتوضأ فقال إني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : (إن أمتي يدعون يوم القيامة غرا محجلين من آثار الوضوء فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل). ومعنى غرا محجلين : ( أصل الغرة لمعة بيضاء تكون في جبهة الفرس ) , (و محجلين من التحجيل وهو بياض يكون في قوائم الفرس ) والمراد:النور اي ان امة محمد صلى الله عليه وسلم يأتون يوم القيامة على رؤوس الخلائق تتلألأ وجوههم وأيديهم وأرجلهم بالنور | |
|
nahla
المساهمات : 18 تاريخ التسجيل : 25/10/2009
| موضوع: رد: بلغوا عني ولو آية الثلاثاء أكتوبر 27, 2009 5:37 pm | |
| جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله: متى الساعة؟ قال « وماذا أعددت لها »قال: لاشيء إلا أني أحب الله ورسوله فقال: « أنت مع من أحببت » [رواه البخاري | |
|
nahla
المساهمات : 18 تاريخ التسجيل : 25/10/2009
| موضوع: رد: بلغوا عني ولو آية الخميس أكتوبر 29, 2009 10:48 am | |
| عن أَبي هريرة - رضي الله عنه - ، قَالَ : لَمَّا نَزَلَتْ عَلَى رَسُول
الله - صلى الله عليه وسلم - : { للهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي
الأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَو تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ } ال آية[ البقرة : 283 ] اشْتَدَّ ذلِكَ عَلَى أصْحَابِ رَسُول الله - صلى
الله عليه وسلم - ، فَأتَوا رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم -
ثُمَّ بَرَكُوا عَلَى الرُّكَبِ ، فَقَالُوا : أيْ((2)) رسولَ الله ، كُلِّفْنَا مِنَ
الأَعمَالِ مَا نُطِيقُ : الصَّلاةَ والجِهَادَ والصِّيامَ والصَّدَقَةَ ، وَقَدْ
أُنْزِلَتْ عَلَيْكَ هذِهِ الآيَةُ وَلا نُطيقُها .قَالَ رَسُول الله - صلى الله
عليه وسلم - : (( أتُرِيدُونَ أنْ تَقُولُوا كَمَا قَالَ أَهْلُ الكتَابَينِ((3))
مِنْ قَبْلِكُمْ: سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا ؟ بَلْ قُولُوا سَمِعنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ
رَبَّنَا وَإِلَيْكَ المَصِيرُ )) فَلَمَّا اقْتَرَأَهَا((4)) القومُ ، وَذَلَّتْ بِهَا
ألْسنَتُهُمْ أنْزَلَ اللهُ تَعَالَى في إثرِهَا : { آمَنَ
الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ | |
|